في حديث خاص مع موقع الفن، أكد الاعلامي اللبناني أنه يمضي وقته مع الكاتب شكري أنيس فاخوري، والفنان فؤاد نعيم وأولئك الذين شاركوا في صناعة التسعينات والعصر الذهبي الاول للتلفزيون اللبناني التي ضاعت اليوم، وأعرب عن حبه لذلك العهد، مؤكداً أنه كان أجمل من اليوم مع العلم أن تاريخه غامض اليوم.
وكشف أنه سيوقع كتابه الذي يتحدث عن تاريخ تلفزيون لبنان قريبا في لندن وكندا بعد المكسيك، حيث ترجمه للغة اللانكليزية هناك برعاية السفارة اللبنانية وحضر الكثير من اللبنانين هذه المناسبة التي حدثهم فيها لاكثر من ساعة وعرض فيها مسلسلات مكسيكية دخل عبرها الى تاريخ تلفزيون لبنان وأبو سليم وأبو ملحم.
وعن إعجاب الفنانة القديرة سميرة توفيق بكتابه، قال زافين أنه يحب سميرة وسوف يزورها قريباً، كما بدأ بالجزء الثاني من الكتاب الذي سيتحدّث فيه عن التلفزيون من التسعينات حتى اليوم أي العصر الذهبي الثاني بعد الحرب وسوف يتطرّق فيه للتلفزيونات الجديدة وزملائه وأعدائه.